1. ما معنى قول النقاد ( أشعر الشعراء النابغة إذا رهب) ؟
أي إذا خاف ونظم قصيدة في الاعتذار .
2. كان النابغة يتمتع بمنزله أدبية وسياسية عظيمة . وضح هذه العبارة . مستشهداً بواقعه حول مركزه الأدبي وحول منزلته عند الملوك.
الدليل على مكانته : أنه أصبح شاعر النعمان بن المنذر وجليسه وصديقه ، وبهذه المكانة كانت تضرب له كل عام خيمة حمراء الجلد في سوق عكاظ ليحكم بين الشعراء ويفاضل بينهم .
3. لماذا كان عمر ـ رضي الله عنه ـ يعجب بشعر النابغة ؟ هات شاهداً على ما تقول.
لأن يمتاز بالتدين ويتضح ذلك في قوله : حلفت فلم أترك لنفسك ريبةً وليس وراء الله للمرء مذهبُ
4. في البيت الثاني صورة لآلام الشاعر. وضحها , أهي بدوية أم حضرية ؟ ولماذا أصبحت الصورة أبلغ حين ذكر العائدات؟
الصورة هي : أنه بات ليله متألما ، وكأن الزائرات يضعن على فراشه شوكاً كلما جئن لزيارته .
الصورة أبلغ بذكر العائدات ، لأن الشاعر يرى نفسه ذا مكانة عالية وعظيمة ، ولا يتمنى أن يراه أحد في هذا الموقف وخاصة العائدات . وكما يلاحظ حضرية الصور من الألفاظ التي وردت مثل : عائدات ، فرشن ، فراشي
5. وضح فكرة البيت الثالث.
فكرة هذا البيت أن الشاعر يقسم بالله وهو أعظم ما يقسم بأنه برئ من هذه الوشاية .
6. البيت الثالث والبيت السادس يوضحان جانبين من شخصية النابغة . فما هما؟
هما : التدين و مكانته العظيمة عند الملوك .
7. سلك النابغ في الاعتذار طريقه مقنعه في الأبيات الخمسة من الثالث حتى السابع . أنثر تلك الأبيات بلغتك مبيناً طريقته المنطقية.
الطريقة هي الحلف بالله بأنه برئ ، ثم يبين للنعمان بأن ملوك الغساسنة كان يقربونه ويحكمونه في أموالهم لثقتهم فيه مثلما أنت تقرب أصدقاءك وتثق فيهم وتشكرهم .
8. وضح الصورة الخيالية الجميلة الواردة في البيت العاشر.
شبه الشاعر الملك النعمان بالشمس ، وشبه جميع الملوك بالكواكب ، إذا طلعت الشمس اختفت جميع الكواكب .
9. في البيت الحادي عشر حكمة مشهورة . حددها . وبين معناها.
الحكمة هي : إن الإنسان إذا لم يتحمل أصدقاءه على أخطائهم فإنه لن يحتفظ بأي صديق
10. هل ترى أن النابغة أستطاع أن يجعلنا نشاركه تجربته التي مر بها ؟ وضح ما تقول.
نعم من خلال عرض سبب القطيعة ثم الحلف بنكرانها ، ثم ذكر الأدلة على بطلان هذه التهمة من خلال ذكر مكانته العظيمة ، وبعدها مدح الملك النعمان واعتذاره للعفو .
11. لماذا يلاحظ في شعر النابغة رقة وعذوبة إذا قيس بسائر الشعر الجاهلي؟
لأنه يعد حضرياً لكثرة ما عاش فبي بلاط الملك ، وكذلك لأنه كان من عبيد الشعر مثل زهير أي كان ينقح شعره ويعيد النظر فيه ليصبح لائقاً بمخاطبة الملوك .
12. ما الفن الذي أبتدعه النابغة ؟ وما الظروف التي جعلته يبتكره؟
الفن الذي ابتكره هو : فن الاعتذار ، الظروف التي جعلته يبتكره هو : غضب الملك النعمان عليه وإهدار دمه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق